تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
من النادر أن نشهد في العمر زعيم دولة يمتلك شجاعة هائلة للخروج عن الأعراف السياسية، حتى لو كان ذلك يعني السير عكس التيار، ويعمل من صميم قلبه للقيام بما هو صائب، بما في ذلك تعزيز السلام في أرضهم وفي العالم أجمع. رئيس الولايات المتحدة، فخامة دونالد ترامب، هو أحد هؤلاء الأشخاص. يبرز هذا البرنامج العديد من الإنجازات المحلية والدولية الهامة للرئيس ترامب، الحائز على جائزة قائد العالم المشرق للسلام وجائزة قيادة العالم المشرق للرحمة. لقد حظي بالثناء للعديد من الإجراءات الهامة التي اتخذها لتعزيز مكانة الولايات المتحدة في العديد من المجالات، بما فيها اتخاذ تدابير قوية للنهوض بالاقتصاد الأمريكي، وحماية صحة المواطنين الأمريكيين، وقيادة تغييرات اجتماعية بناءة في المجتمعات. خارج أمريكا، لفخامته قائمة طويلة من الإنجازات البارزة. لطالما عمل الرئيس ترامب على تقوية العلاقات بين الولايات المتحدة والدول الأخرى بالإضافة للعب دور رئيسي كصانع للسلام ومفاوض للتقريب بين الدول التي كان بينها سابقا صراع أو كانت العلاقات فيما بينها باردة أو شبه معدومة. لقد عمل أيضا على إعادة القوات الأمريكية من عدة دول. عمله على الساحة الدولية حظي بالإعجاب، حتى اللحظة، ترشح سبع مرات لنيل جائزة نوبل للسلام. أولا نقدم لمحة عن بعض الإنجازات المحلية الكبيرة التي حققتها إدارته. إليكم بعضا من تدابير الرئيس ترامب الأخرى للمساعدة في تحسين حياة المواطنين الأمريكيين. وافق على مشروع قانون لتوفي مساحة للأمهات لقيامهن بالرضاعة الطبيعية في مطارات الولايات المتحدة ضاعف قيمة الائتمان الضريبي للطفل للآباء وزاد من قيمة الدعم وقع قانون لمنح 2.4 مليار دولار أمريكي إضافية لدعم البرنامج الأمريكي بإجمالي 8.1 مليار دولار أمريكي لمساعدة العائلات المحرومة لرعاية الأطفال اقترح وأقر تقديم 2.2 تريليون دولار أمريكي للتصدي لفيروس كورونا، وقانون الأمن الاقتصادي الذي يضمن تقديم حزمة مساعدات للمواطنين، لتوسيع من تشملهم إعانات البطالة وتمويل الشركات والولايات والحكومات المحلية اعتبارًا من ديسمبر 2020، يسعى وراء تقديم المزيد من مساعدات الإغاثة الفيدرالية لفيروس كورونا للشعب والشركات الأمريكية، بما في ذلك السعي للحصول على 2000 دولار أمريكي للشخص كحزمة تحفيز إلخ. إلى جانب تفانيه تجاه بلده الولايات المتحدة، الرئيس ترامب ملتزم بتعزيز السلام حول العالم، كما كشفت المعلمة السامية تشينغ هاي. "إنه يصلي من أجل السلام. (نعم.) هذا ما أعرفه من سريرته. (روعة!) أخبرتني السماء بأنه يصلي من أجل السلام. (روعة!) (هذا رائع!) لا يمكنك خداع الله. (نعم.) لا يمكنك أن تحجب عيون السماء. السماء تعرف. (نعم. يا معلمة.) على كلّ، السلام هو أثمن شيء يمكن لأي رئيس أن يقدمه لبلده وللعالم. (نعم.) (هلا تفضلت المعلمة بإخبارنا ما هو هذا العهد بين الله والرئيس ترامب؟) العهد بأن يسهم في صنع السلام. نعم. هذه مهمته، (رائع.) بوسعكم أن تروا ذلك جيدا. المزيد من الدول تبرع اتفاقات سلام مع إسرائيل. هذا يعني السلام مع أمريكا والعالم بأسره. (نعم، يا معلمة.) بوساطة من الحكومة الأمريكية، والرئيس ترامب شخصيا. " منذ توليه منصبه في عام 2016، أيد الرئيس ترامب ولعب دور الوسيط لتوقيع اتفاقيات السلام بين العديد من البلدان. أحدث اتفاق كان بين المغرب وإسرائيل. هذا هو رابع اتفاق سلام إسرائيلي عربي في الأشهر الأربعة المنصرمة بوساطة من فخامته، تشمل اتفاقات بين إسرائيل والبحرين والسودان، والإمارات العربية المتحدة. كل هذه البلدان حائزة على جائزة قيادة العالم المشرق للسلام. مبينا الاحترام الذي كسبة الرئيس ترامب بين قادة العالم لجهود السلام غير المسبوقة، رئيس الوزراء الإسرائيلي، صاحب السعادة بنيامين نتنياهو قال خلال الاعلان عن اتفاق السلام مع السودان: الرئيس ترامب توسط أيضا في اتفاق سلام بين كوسوفو وصربيا، وكلاهما حائزين على جائزة قيادة العالم المشرق للسلام، وكان الميسر الرئيسي لتوقيع إعلان بانمونجوم من أجل السلام والازدهار وتوحيد شبه الجزيرة الكورية بدعم من فخامة مون جاي إن، رئيس جمهورية كوريا والحائز على جائزة قيادة على جائزة العالم المشرق للسلام الرفيق العزيز المحترم كيم جونغ أون، الزعيم الأعلى لجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية وجائزة قيادة العالم المشرق للسلام. في الواقع، الرئيس ترامب كان أول رئيس أمريكي تطأ قدماه أرض جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية. الرئيس ترامب لم يكن فقط جزءًا من جهود تحقيق السلام العالمي، بل أول رئيس أمريكي على مدى أكثر من 40 عامًا لم يشن أي حروب. كما أنه اتخذ إجراءات لإنهاء النزاعات بسحب القوات الأمريكية من أفغانستان، والعراق والصومال وسوريا. في أفغانستان والعراق، بحلول منتصف يناير 2021، سيتم سحب5700 جندي. علاوة على ذلك، في دليل على نيته لتعزيز السلم العالمي، عين الرئيس ترامب وزير الدفاع بالوكالة، صاحب السعادة كريستوفر ميلر، الذي قال في رسالة وجهها إلى جميع من موظفي وزارة الدفاع، "كل الحروب يجب أن تنتهي."