تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
عزيزتي "المعلمة السامية تشينغ هاي" وفريق عمل "سوبريم ماستر تي في" الأعزاء، في عام 2017، حظيت بفرصة مباركة لزيارة المعلمة لأول مرة في (أشرم شيهو). وخلال معتكف عيد الشكر، كنت أركز على ممارسة التأمل، ولم تخرج المعلمة في الأيام القليلة الأولى من المعتكف. وشاهدت رؤية أثناء التأمل رأيت خلالها كائناً كبيراً جداً (طويل القامة) قادماً نحوي. ونظر إلى "بطاقة التلقين " التي كنت أرتديها على صدري وعلى البطاقة ثمة ختم بكلمة "جيد". وأشار بلطف إلى بوابة ذهبية كبيرة وفتحها للسماح لي بالدخول. وبعد أيام قليلة من مشاهدة تلك الرؤية، نزلت المعلمة لرؤيتنا وأتيحت لي الفرصة للجلوس على مقربة من المعلمة على المسرح والاحتفال بعيد الشكر معها. لقد كانت نعمة أن أجلس بجانبكِ واستمتع بحضورك. وسرعان ما أدركت أن المعلمة تحظى بحماية العديد من الأوصياء، وأن أولئك الذين لديهم ما يكفي من الجدارة والاستحقاق، هم فقط من يُسمَح لهم برؤيتك. (غرايسون) من الولايات المتحدة. الأخ السعيد (غرايسون): شكراً على مشاركتك لأفكارك. إنها دائماً هدية عظيمة من النِعَم أن نكون في حضرة المعلمة. ونحن سعداء جداً أنك حظيت بفرصة رؤيتها شخصياً وأنك تواجدت معها في معتكف مغيّر للحياة للتأمل في عيد الشكر. عسى أن تنعم والشعب الأمريكي الصادق بالصحوة للمزيد من نور الله داخلكم، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في". ملاحظة. إليك هذه الملاحظة الجميلة من المعلمة الحبيبة: "الأخ الطيب (غرايسون)، عندما نكون متواضعين وممتنين لله، نجعل المعلمة، وهي أداة الله على الأرض، قريبة منا وتسمو بنا إلى طاقة الله المُحبة، وهي في داخلنا وفي كل مكان حولنا. فالخير في داخلنا جميعاً. وقد تاه الكثير من الناس في هذا العالم في عقلية الانفصال، ومن واجبي إعادة أولئك المستعدين إلى الديار ثانية. عسى أن تنعم والولايات المتحدة الخيّرة بفضل من السماء دائماً".