تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
تدرس ابنة إحدى الأخوات الملقنات في إحدى الجامعات في الصين. وذات ليلة، شاهدت حلماً غريباً في عنبرها. فقد حلمت أن سقف المهجع كان مليئاً بجميع أنواع الحيوانات التي تم قتلها بوحشية من قبل البشر. وكانوا ينظرون إليها بعيون مليئة بالكراهية وكانوا يصيحون مطالبين بالانتقام. وكانت خائفة جداً. وفي ذلك الوقت، ذهب أحد أبناء أمة القطط من عائلتها لحمايتها. ولسوء الحظ، لم تستطع محاربة أرواح تلك الحيوانات الميتة، وتوفيت. وقبل وفاتها، أخبرت القطة الفتاة الصغيرة بأن "المعلمة السامية تشينغ هاي"، معلمة والدتها، هي فقط من يمكنه إنقاذها. وذلك لأن المعلمة هي بوذا الحي.وبعد سماع هذه القصة بفترة قصيرة، شاهدت مثل هذه الرؤية أثناء التأمل: وكان الجسم النجمي لفيروس بني اللون على شكل شرغوف بعيون دموية حمراء في المنتصف، كان يحدق بي. ولشعوري بأنه سيثأر، قلت له: "بسبب جهلي أكلت لحوم الكثير من الكائنات، لكنني تبت وأصبحت خضرياً وأثابر على الممارسة الروحانية. هلا أعفيتني من فضلك؟" ومع ذلك، رفضت روح الفيروس العفو عني وسرعان ما انقسمت إلى أكثر من 10 أجسام نجمية. و وقف الفيروس الأكبر، كزعيم، في المنتصف لقيادة الفيروسات الأخرى من حوله للانقضاض عليّ.وفي تلك اللحظة الحرجة، تبت على الفور بصدق، وقمت بتلاوة الأسماء الخمسة المقدسة من أعماقي، وصليت من أجل مساعدة المعلمة. وكنت أحاول التواصل مع هذه الفيروسات قائلاً: "إن المعلمة السامية تشينغ هاي هي المعلمة الحية المستنيرة التي يجب عليكم اتباعها في الممارسة الروحانية كي تتحرروا". وعند سماع الأسماء الخمسة المقدسة على الفور تلاشت كل تلك الأجسام النجمية للفيروسات معاً في الفراغ.ومن خلال هاتين الحادثتين، أدركت بعمق أن قانون السبب والنتيجة في عالم (ساها) الدنيوي هو مبدأ واضح دون استثناء. وقد ظهرت الطفرات الجديدة لفيروس كوفيد-19 بسبب الصيد العشوائي وقتل أبناء أمة الحيوانات من قبل البشر. وهذه هي عقوبة الطبيعة للبشرية! ويواصل البشر قتل أمة الحيوانات ولا يريدون أن يتوبوا، لذلك فإن المظالم عميقة للغاية. وجائحة كوفيد -19 هي انتقام أرواح الحيوانات الميتة من البشر. لذلك، يجب علينا اتخاذ إجراءات فورية لحماية أمة الحيوانات! وعندما يتمكن البشر وأمة الحيوانات من العيش بانسجام، عندها فقط، يمكننا العيش بسلاسة وسعادة! والخضرية فقط يمكنها إيقاف الجائحة وإنقاذ الأرض.والمعلمة هي المعلم المستنير الذي بالكاد يمكن مصادفته عبر مئات الآلاف الدهور أو (الكالبا). ونحن محظوظون جداً لتمكننا من اتباع المعلمة في الممارسة الروحانية في عصر الانحطاط هذا. وعلى الرغم من أن الوباء لا يزال مستعراً والناس من حولي قد أصيبوا جميعاً، لكنني ما زلت بصحة وعافية. وعلاوة على ذلك، منذ أن بدأت بالممارسة الروحانية، وروحي تسمو تدريجياً. وأشعر بالراحة الجسدية والنفسية. كما أن حياتي اليومية أصبحت أكثر سلاسة. شكراً لكِ أيتها المعلمة! (تزي شينغ)، أحد الأخوة الملقنين من الصين.الأخ اليقظ (تزي شينغ): شكراً لك على مشاركة هاتين الرؤيتين الداخليتين اللتين تظهران بوضوح كيف تلعب كارما القتل بعالمنا لأنها مرتبطة بأكل البشر للحوم أمة الحيوانات. ولا يفكر الكثيرون بها، ولكن إذا شاهدوا بوضوح تداعياتها في هذه الحياة وفي الآخرة، فلن يجرؤوا على أكل ولو قضمة واحدة. نصلي أن يصحو كل البشر الآن قبل أن تتحقق العواقب الوخيمة التي أوضحتها السماء للمعلمة. عسى أن تنعم والشعب الصيني المتفهم بإرشاد نور بوذا دائماً، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".ملاحظة. لدى المعلمة رسالة ستطلعك عليها: "الأخ المستنير(تزي شينغ)، إن السماع بالعواقب الكارمية الوخيمة مختلف عن تجربتها. وترى الآن من خلال رؤيتك الداخلية أن ما أقوله صحيح. فمعظم البشر لا يبصرون الأعمال الروحانية في العالم، لذلك لا فكرة لديهم عما ينتظرهم بسبب كل الأذى الذي تسببوا فيه لأبناء أمة الحيوانات. وستسعى الأرواح الانتقامية للكثير من الحيوانات التي تم ذبحها للانتقام من أولئك الذين أضروا بهم. وإذا لم تحصِّن نفسك بالحماية عبر التلقين، فستصبح واحدا ًمنهم. وأدعو الله أن تلامس قصتك قلوب كل من يسمعها وأن تحفز المزيد من الأشخاص كي يصبحوا خضريين قبل فوات الأوان. عسى أن تقوم والصين المهيبة بإيقاظ الحكمة السماوية داخلكم".