Sharing Unfortunate Experiences with Fake Master in Hope of Preventing Similar Situation from Happening Again

والآن مع برقية محبة من (فان آنه) في أولاك، (المعروفة أيضاً باسم فيتنام):

عزيزتي المعلمة، شاهدت، هذا الصباح، برنامج (بين المعلمة والتلاميذ) على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية". وأعادت المعلمة التأكيد على أن (تران تام) كان رسولاً محتالاً لطريقة (كوان يين) في أولاك (فيتنام). كما قلتِ أيضاً: "لم يخبرني أحد من قبل بهذا الاسم مع كل ما أحدثه من الفوضى!" ولذلك، أكتب لأقدم لكم ما شهدته بشأنه عندما كنت نصف ملقنة. وقد حصلت على التلقين بشكل كامل منذ أكثر من 20 عاماً.

قام مسؤول الاتصال السابق بأخذه إلى كل أنحاء أولاك (فيتنام) من أجل عمليات التلقين خلال التسعينيات. كما نظم العديد من الخلوات، مشجعاً الملقنين على شراء لوحاته وأشياء أخرى للحصول على البركات. وشكل فريق عمل من الملقنين الشباب المخلصين لنشر وبيع تعاليمك للملقنين في أولاك (فيتنام). وكنا نعتقد أن المعلمة قد أعطته التعليمات، فقمنا بدعمه في جميع أنشطته حتى علمنا أنه تم طرده.

وبما أننا لا نملك الحرية الدينية في أولاك (فيتنام)، فقد خلقت أفعاله الفوضى، مما أدى إلى دخول بعض الملقنين إلى السجن. وكان العديد من الملقنين في أولاك (فيتنام)، بما في ذلك أفراد عائلتي الذين حصلوا على التلقين منه، كانوا يعتقدون أن المعلمة هي من منحهم التلقين حتى سمعوا تأكيداتك مرتين. وتقدموا بطلب الحصول على التلقين من خلال مسؤولي الاتصال الرسميين، الذين أخذوهم بعد ذلك إلى مواقع التلقين. واستمر هؤلاء الملقنين بالمشاركة في مجموعتنا وحضور الخلوات ورؤيتك. وتمت الموافقة على العديد منهم كمضيفين لـ "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" بينما يخدم الآخرون كجهات اتصال أو يعملون في "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

عسى أن يُنعِم الله عليكِ أيتها المعلمة، بالصحة الجيدة ويمنحكِ القوة لمواصلة مهمتكِ في إنقاذ هذا العالم. تلميذتك المخلصة، (فان آنه) من أولاك (فيتنام).

الأخت المخلصة (فان آنه): شكراً لكِ على مشاركة تجاربك المؤسفة مع المعلم المزيف. ونأمل أن يساعد ذلك في منع حدوث حالة مماثلة مرة أخرى.

ولدى المعلمة رد لك: "الأخت العارفة (فان آنه)، للأسف الشديد، في عصر نهاية الدارما، يحدث الكثير من الخداع الذي تقوم به الشياطين لإحباط عزيمة الباحثين عن الحقيقة وعمل المعلمين المستنيرين لمساعدة الكائنات الحية. إن (تران تام) ليس الوحيد الذي يخدع المؤمنين المخلصين بلا رحمة. فثمة عصابات من فئات مختلفة من الشياطين والأشباح التي تعمل على تعذيب وخداع وإغراء الأبرياء للوقوع في براثنهم، وفقدان طاقتهم وقوتهم لمنعهم من التفكير بشكل صحيح، وبالتالي يصبحون إما عبيداً لهم لارتكاب الأفعال السيئة أو إيذاء أنفسهم. وعلى (تران تام)، في الواقع، إغواء البشر لإضعافهم حتى يستسلموا. ثم يقوم الشياطين أو الأشباح، بامتصاص كل طاقتهم البشرية وتقسيم أجسادهم فيما بينهم ليأكلوها. ولهذا السبب فإن بعض الأتباع من الشباب الأصحاء والجميلين يصبحون مرضى ويموتون على الفور! وكما هو الحال مع بعض الآخرين، الذين أطلق عليهم شخص آخر اسم، موردي الأجساد البشرية المتألمة بين العصابات، الذين باعوا أرواحهم الى الشياطين، فهم يقومون بفعل أي شيء لتحقيق الشهرة والمكاسب الأنانية والشريرة، بغض النظر عن الألم الذي يسببونه للآخرين وعقابهم في جحيم الآخرة! وقد تم خداع العديد من الناس لاتباع المسارات المظلمة التي سوف تودي بهم إلى الجحيم وليس التحرر. وتبذل الكائنات السماوية وكل المعلمين الحقيقيين قصارى جهدهم لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح، ولكن أولئك الذين يختارون الذهاب في الاتجاه الخاطئ لا يمكن إنقاذهم. عسى أن يلتفت الجميع بصدق إلى طبيعة البوذا داخلهم ويعثروا على الطريق الصحيح للعودة إلى الديار. وعسى أن تنعمي وأبناء شعب أولاك (فيتنام) الصالحون ببركات السماء بلا حدود. في رعاية نِعَم الله!"