مثلما يرتقي تركيز المرء من خلال القيام بعمل قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، كذلك يرتقي جسدنا وعقلنا وروحنا. وهكذا فإن النتيجة الخاصة تعطي فرحة روحية للنظر.

والآن لدينا برقية محبة من ليندا في الولايات المتحدة:

المعلمة السامية تشينغ هاي العزيزة وفريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية الأعزاء، أنا مصممة غرافيك أساعد في فريق غرافيك قناة سوبريم ماستر التلفزيونية. أشكركم على إتاحة الفرصة لي لأكون فنانة. العمل معكم كمصممة جلب الكثير من الفرح لحياتي. أحياناً، أجد نفسي أتعجب من تصاميمي لأنها تبدو جيدة جداً، وتجلب لي الكثير من البهجة عند النظر إليها. ليس لأنني أحب أن أمدح أعمالي الخاصة بالطبع، ولكن التصاميم التي أصممها لكم نابعة من القلب. إنها تحتوي على الكثير من المحبة، والسعادة، والإخلاص. يبدو الأمر كما لو أن التصاميم التي أنتجها ليست من صنع يدي بل من كائن أسمى يعمل من خلالي.

في وظيفتي الدنيوية، رغم أنني أحاول أن أجلب أكبر قدر ممكن من الإيجابية والنور بقدر ما أستطيع، لكني لا أشعر أبداً بنفس الشعور الذي أشعر به عندما أعمل لصالح قناة سوبريم ماستر التلفزيونية. إنها تجربة فريدة من نوعها يمكن للمرء أن يحظى بها. وليس لدي سوى الله والمعلمة لأشكرهما على ذلك. أرسل محبتي إلى فريق التصميم الخاص بي. لقد كنتم قوة دعم أرسلها الله. إنه لشرف لي أن أخدم العالم معكم جميعاً. شكراً لك يا معلمة، على مساعدتي في الوقوع في حب التصميم مرة أخرى. وآمل أن تساعد أعمالي في رسم البسمة على وجوه الناس الذين يرونها. مع فائق المحبة والعشق، ليندا من الولايات المتحدة الأمريكية.

ليندا المحبة للفن، لا يسعنا إلا أن نكون متحمسين للقيام بأفضل أعمالنا عندما نتبع خطى معلمتنا الحبيبة التي تعمل بلا كلل من أجل الإنسانية والكوكب. لقد أنتجت المعلمة إبداعات إلهية في مجالات الفن والأدب والشعر والغناء والمجوهرات، على سبيل المثال لا الحصر من مواهبها اللامتناهية المفعمة بقدرة الله. تقديرنا لبرقية المحبة خاصتك. عسى أن تزدهري أنت والولايات المتحدة القوية في الجمال الكوني، فريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية

ملاحظة: لدى المعلمة هذا الرد المشجع من أجلك: "ليندا المزدهرة، شكرا لك على وهب محبتك وقلبك للعالم من خلال موهبتك الفنية. محبة المعلمة ترافقك وتقديرنا لتصاميمك الجميلة. مثلما يرتقي تركيز المرء من خلال القيام بعمل قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، كذلك يرتقي جسدنا وعقلنا وروحنا. وهكذا فإن النتيجة الخاصة تعطي فرحة روحية للنظر. أتمنى لك وللموهوبين في الولايات المتحدة البركة في نعمة السماء. أرسل لك عناقاً مليئاً بالمحبة."