بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

حياة الرب مهافيرا: استمر بالصوم للإنقاذ غاندانا، الجزء 2 من 5

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

قال الرب ماهافيرا، "‘لن أقبل الصدقات لكسر صيامي إلا من الأميرة التي أصبحت عبدا.‘" هذا ما صرح به، دون أن يخبره أحد بهذه القصة. لم يكن أحد يعلم بأن تشاندانا كانت أميرة على أي حال.

إذاً، " بفضل سلوكها اللطيف، كان لـ فاسوماتي تأثير سحري على الأسرة. شذاها الأخاذ واعتدال طبيعتها ألهم دانفاه أن يلقبها بتشاندانا (خشب الصندل). لكن زوجته مولا كان يملأها الحسد. ظنت أن هذه الزهرة السامة ستقضي عليها في مهدها." آخر مرة وصلنا بالقراءة إلى هناك، صحيح؟

"ذات يوم، غادر التاجر دانفاه المدينة للقيام ببعض الأعمال. فكانت هذه فرصة ذهبية بالنسبة لـ مولا. فقامت بإعفاء كل الخدم للأسرة ونادت تشاندانا، استبدلت ثوبها الجميل بالخرق البالية، وانتزعت منها كل الحلي، وكبلتها بالأغلال، وحلقت لها شعرها الحريري الطويل. تفاجأت تشاندانا بذلك وقالت، ‘يا أمي، ماذا تفعلين؟ أنا لم أفعل أي شيء يضر بك. على أي ذنب تعاقبينني؟‘ أسكتت مولا تشاندانا، ووضعتها في زنزانة مظلمة، أغلقت عليها ورحلت. عاد دانفاه في اليوم الثالث. عندما رأى المنزل مهجوراً، أصابته الدهشة. ونادى، " تشاندانا، تشاندانا!‘ لكن لم يجيب أحد. فذهب في الجزء الخلفي من المنزل وصاح مرة أخرى. نادى تشاندانا مرة أخرى، ‘ يا أبي، أنا هنا، في القبو على الجانب الخلفي.‘ ذهب التاجر ورأى أن القبو كان مغلق. نظر من خلال قضبان البوابة الحديدية، ورأى تشاندانا بحالة مزرية وبدأت بالبكاء، ‘ماذا حدث لك يا ابنتي؟ أي روح شريرة فعلت هذا بك؟ ’ فأجابت تشاندانا بهدوء، يا أبي، أخرجني أولا وسأخبرك بكل شيء.‘ كسر التاجر القفل وأخرج تشاندانا. فسألته، ‘يا أبي، أنا لم أشرب حتى قطرة ماء منذ ثلاثة أيام. من فضلك أعطني شيئا لتناوله وشربه.‘ فذهب التاجر حول المنزل، لكن كل شيء كان مقفلا. لم يكن هناك حتى أواني." يا للهول، أظن أن الزوجة ذو شأن بالفعل. "رأى سلة تحتوي على حفنة من النخالة المجففة المخصصة لإطعام الأبقار. أخذ سلة ووضعها أمام تشاندانا، قائلا، ' يا طفلتي، كلي بعضاً من هذا. سأذهب لأحضر حداد لقطع أغلالك.‘" أه يا أعزاءي. يا للبشر. في الواقع، هذا ليس شيئا مفاجئا للغاية.

منذ زمن طويل، منذ مئات السنين، كنت معلم، لكن لم أكن مشهور للغاية، معلم عادي. ومن تدعى زوجتي حبستني في المنزل كذلك وجعلتني أتضور جوعا حتى الموت. كانت غيورة للغاية. الكثير من الغيرة من العديد من التلاميذ الإناث اللواتي جئن لعبادتي، كما تفعلون أنتم. لحسن الحظ، لم أكن رجلا وسيما. رغم أن بعض الرجال كانوا يغارون على زوجاتهم عندما يأتين لاستلام التلقين، لكن ليس لهذه الدرجة، لا أظن، صحيح؟ حسنا، لم أكن أعرف. لم أكن أعرف. لعدة مرات، تحدث أشياء كهذه في الأسرة. وبطبيعة الحال، لم يكن هناك أحد لمساعدتي على كسر القفل. صدف أننا، كنا نعيش في منطقة نائية وبطريقة ما لم يأت أحد في ذلك الوقت. وربما جاء بعض الناس وعندما رأوا الباب مقفل، ظنوا أن المعلم لم يكن في المنزل. لذلك، غادروا.

إذاً،" لقد كانت السنة الثانية عشرة لممارسات الرب مهافيرا سوامي الروحية. حيث قضى إقامته الموسمية في فيسالي، وجاء إلى حديقة في كاوشامبي. لقد صدف حدوث ذلك أثناء وقوع هجوم شاتانيك على تشامبا، سقوط تشامبا، تضحية الملكة داريني، المزايدة على الأميرة فاسوماتي كعبد، إلخ." بنفس الوقت، هذه الأشياء " كانت تحدث. كان للرب ماهافيرا سوامي، مع معرفته وإدراكه الثاقبان، لمحة عن كل هذا. واتخذ قرار شبه مستحيل في اليوم الأول من النصف المظلم لشهر باوش." أي شهر هذا إذن؟ (من ديسمبر حتى يناير.) من ديسمبر حتى يناير. هذا هو نهاية فصل الشتاء نوعا ما، لا، منتصف الشتاء. منتصف الانقلاب الشتوي أو شيء من هذا؟ مهرجان، لا؟ ليس مهرجان.

قال الرب ماهافيرا، "‘لن أقبل الصدقات لكسر صيامي إلا من الأميرة التي أصبحت عبدا.‘" هذا ما صرح به، دون أن يخبره أحد بهذه القصة. لم يكن أحد يعلم بأن تشاندانا كانت أميرة على أي حال. هي لم تخبر أحداً. من أجل سلامتها، ولأن والديها كانا يتعرضان للأذى بالفعل وخسرت بلدها، وهربت. لذا، بحال قالت بأنها كانت أميرة، لربما قتلوها أيضا. لم تقل أي شيء. كانت تصرفاتها أحيانا توحي بأنها تنتمي للوسط الملكي. لكنها لم تخبر أحد بأي شيء.

هذه الأيام، أشعر بالأمان أكثر قليلاً، لكن خلال هذه السنوات، قبل بضع سنوات، قبل سوبريم ماستر تي في، كنت وحدي في العالم، ولم أخبر أحدا من قبل أنني كنت المعلمة السامية وهذا وذاك، أو ما الذي أقوم به. لا شيء. اضطررت للابتعاد عن الانظار من أجل السلامة، لذا، هذا وضع مماثل، على ما أظن، رغم أنني لم أكن أميرة. عندما خرجت، مثّلت دور الغبي أحياناً، تفوهت بأشياء تافهة أو شيء من هذا. ولم يشك أحد بأي شيء. وبحال كان يتم الاشتباه بي، أنتقل إلى مكان آخر. حالياً، هذا يشعرني بالأمان أكثر قليلاً. أكثر أمانا بقليل.

إذا، أعلن الرب ماهافيرا أنه لن يقبل الصدقات من أجل كسر صيامه سوى من أميرة أصبحت عبدا. خلال موسم تراجع الرياح الموسمية، ربما لم يأكل أي شيئاً. لذا الآن، كانت هذه أول وجبة له بعد الصيام. وأراد أميرة لإطعامه. لا بد أنه كان لديه بصيرة لرؤية شيء ما يحدث لذاك البلد، للأميرة. إذاً، " وهذا كثير أيضا بحال كان لديها رأس محلوق،" حتى، لقد كانت حليقة الرأس. لقد حلقت لها رأسها زوجة التاجر. و،" أطرافها مكبلة،"' فقط حينها. " لم تأكل شيء لمدة ثلاثة أيام، ظلت جالسة عند عتبة المنزل، لديها نخالة ضمن سلة ولديها ابتسامة ودموع بآن واحد في عينيها،‘" بنفس الوقت. "ما لم يتم استيفاء هذه الشروط، أنا عازم على الاستمرار بممارستي ولن أكسر صيامي.‘" يا له من شرط صعب للإفطار! لكسر الصيام! ما لم تتحقق هذه الشروط فهو لن يتناول الطعام مرة أخرى.

" مرت أربعة أشهر على تسول الرب ماهافيرا سوامي من الباب إلى آخر في مدينة كاوشامبي." منذ أربعة أشهر، أي أنه لم يتناول أي شيء لمدة أربعة أشهر. " ذات يوم، اقترب الرب مهافيرا من منزل رئيس وزراء كاوشامبي، سوغوبتا. زوجة سوغوبتا، ناندا، كانت مناصرة للغاية الرب بارشفاناث وكان على دراية بطرق الزاهد شرامانس. تنظر إلى ماهاشرامان فاردامان،" أي الرب ماهافيرا، "اقترب من منزلها من أجل الصدقات، فأصبحت مفتونة. وطلبت برابهو لقبول الطعام الطاهر والزاهد. لكن (الرب ) مهافيرا تراجع دون قبول أي شيء. شعرت ناندا بخيبة أمل كبيرة. وبدأت بشتم حظها السيء، وقالت، ' ماهاشرامان فاردامان جاء إلى منزلي، يا لسوء الحظ، لم لأتمكن من أن أقدم له أي شيء.‘ عندها جئن خادمات ناندا لمواساتها، ‘ يا سيدتي، لماذا أنت مكتئبة؟ كان هذا الزاهد يتقرب تقريبا من كل أسرة في كوشامبي من أجل الصدقات دون أن يأخذ حبة واحدة أو النطق بكلمة، هو يتراجع فحسب." ليس من بيتها فقط، بل كل بيت زاره، لم يأخذ منه أي شيء، لأنه لم يكن يحقق الشرط الذي وضعه. ربما كان يبحث عن الأميرة تشاندانا. إذاً، " لقد كنا نشهد هذا طوال الأشهر الأربعة الماضية.‘" حتى أنه لم يأكل أي شيء. لقد تنقل من باب إلى باب لمدة أربعة أشهر، دون أخذ أي صدقات، وعدم تناول أي طعام يعرض عليه. مذهل! هذا الرجل حازم للغاية. لا أعرف إن كان بإمكاني فعل ذلك.

"هذا ليس بشيء فريد بالنسبة لمكانك، فلماذا تستائين للغاية؟‘ زادت كلمات خادمة من محنة ناندا، 'ماذا! لذا ، فإن ماهاشرامان يعود دون صدقات للأشهر الأربعة الماضية. هذا يعني أن برابهو كان صائماً لمدة أربعة أشهر وأنا لم أتمكن من خدمته. يا لحظي السيء!‘ في تلك اللحظة، وصل الوزير سوغوبتا," زوجها. "أخبرته ناندا بكل شيء. شعر سوغوبتا بالقلق أيضا. كما وصل الخبر للملك شاتانيك والملكة مريغافاتي بأن شرامان مهافيرا كان يتجول في كاوشامبي دون طعام أو ماء لمدة أربعة أشهر." مذهل! دون طعام، لا بأس، لكن بدون ماء لمدة أربعة أشهر، لا بد أنه كان مدعوا من قبل قوة سحرية استثنائية اكتسبها طوال ذاك الوقت، كونه زاهد طاهر، صادق، مؤمن، وحازم، لا يتردد. لذا،" شعر الجميع بالحزن والقلق. ذهبت الأسرة الحاكمة من أجل دارشان الرب ماهافيرا سوامي وطلبوا منه قبول الطعام. لكنه كان لم يتأثر." بعد أن غادر المملكة، كانت الأسرة الحاكمة لا تزال تتمتع بالسلطة. لذا، جاءوا وطلبوا منه تناول شيء ما، لكنه لا يزال يرفض.

"خمسة أشهر وخمسة وعشرين يوما مضت على عدم تناول الرب ماهافيرا سوامي أي شيء." أصبح يعيش على طاقة البرانا. هذا ممكن أيضا. ذات مرة، أنا أيضا كنت هكذا. إذا كان عليكم القيام بذلك، يمكنكم. ولكن لا تحاولوا. من فضلكم. لقد أخبرتكم قصتي مسبقاً عندما كنت لأعيش على البرانا، كنت في معبد، أقوم بأعمال الراهبة، الحفاظ على المعبد، أطبخ للجميع، وأكل مرة واحدة في اليوم. ومن ثم، رئيس الدير، ربما كان يمزح أو كان يشعر بالذنب، لأنني كنت وحيدة، الراهب الوحيد، الذي يأكل مرة واحدة فقط في اليوم هناك، ولأن جسده لم يكن على ما يرام، كان عليه أن يتناول الطعام ست مرات في اليوم. لذا قال للجميع على الطاولة. قال: " تشينغ هاي، لا تأكل سوى مرة واحدة في اليوم، لكن تبدو وكأنها تأكل أكثر من ثلاث مرات في اليوم، ماذا تأكل؟" هكذا كان الأمر. منذ ذلك الوقت، أنا لم أعد أتناول أي شيء بعد. وما زلت أواصل العمل. لم أشعر اني أفتقد لأي شيء. هذا مضحك للغاية. مضحك جدا، قوة إرادتك هي قوية جدا دائما. لا أعلم ما إذا كنتم تميلون لذلك أو شيء ما، أم أنه جزء من حياتي يجب أن أمضي فيه. لذلك، أنا أتوقف عن تناول الطعام، هكذا تماما، لا شيء. لم أشرب حتى لا أعرف كم من الوقت. وشعر الجميع بالقلق وجاء الناس إلى المعبد، ينظرون، ينظرون وكل ذلك، وكنت أشعر بنوع من الحرج. وبالتالي بدأت بالأكل مرة أخرى. وأول قضمه من الطعام، كان مذاقها مثل، كما لو أنني مزقت هذه الورقة وأكلتها. ليس لها أي طعم.

وخلال ذاك الوقت لم آكل أو أشرب، لم أشعر بأي شيء خاص. لقد توقفت هكذا فحسب. مثل، هكذا تماماً. لم أحضّر لأي شيء. دون مجموعة دعم، لا شيء. لم أكن أعرف الكثير عن أي شيء. أنا فقط لم أعد أشعر برغبة بالطعام بعد الآن، وبعد ذلك، توقفت. لم آكل، لم تشرب أي شيء، لكن واصلت العمل، وشعرت أن الأمور عادية تماماً. شعرت كما في السابق، كما في السابق تماماً. لذا، كان رئيس الدير قلق للغاية. قال: "أنت لا تأكلين أي شيء وتعملين هكذا. هل هذا جيد؟" قلت: "أنا بخير." وقلت له: "يمكنني أن آكل بحال أردت ذلك، وإذا كنت لا أريد، أنا لا آكل." قلت له هذا. وكان في حيرة من أمره لكنه استمر بمراقبتي، فيما إذا سقطت ميتة أو شيء ما، وكان عليه أن يكون مسؤولا. لذا حاول الناس اقناعي بتناول الطعام. وببطء تم إطعامي، فقلت: "كل هذا الإزعاج هو أسوأ من الأكل، يتم إذلالك لتتناول الطعام." لذلك بدأت الأكل مرة أخرى، لكنني لم أشعر أنه يعجبني. لكن بعد أن أكلت الوجبة الأولى، رغم أنه لم يكن فيه الكثير من النكهة - لم آكل كثيرا ولم يكن فيه مذاق على الإطلاق – بعد الوجبة الأولى، شعرت وكأنني كنت أسقط من، جسديا، كما لو كنت أسقط من الطابق الخامس ببطء إلى الطابق الأول، هكذا. تشعر أنك تسقط، حقا. أنا لا أعرف، تشعر بذلك فحسب. لا أعرف كيف أصفه. عندما كنت لا أتناول الطعام، شعرت وكأنني كنت أمشي على الغيوم. كان جسدي خفيفاً. وعقلي حرا. شعرت بالسعادة أكثر من السابق. شعرت بالحرية. وأولا تناولت أول بضع قضمات، وشعرت كما لو أنني كنت أسقط. مجرد شعور، لا يمكن وصفه. لطيف للغاية وكأنك تعوم من الطابق الخامس، على الأقل، إلى الطابق الأول – هكذا شعرت. وجبتي الأولى بعد العيش على البرانا بشكل عفوي. أظن انه بحال حاول البعض منكم العيش على البرانا من قبل وتناول أول وجبة، ربما شعر بذلك أيضا أم لا؟ (نعم.) أنت كذلك؟ فعلت؟ لماذا تهتم بالأكل؟ إن كان بوسعك البقاء دون طعام، استمر بذلك. لكن فقط بحال كنت لا تزال بصحة جيدة، تابع كما كنت في السابق، عليك أن تستمر.

والآن أنا أعلم لماذا أنا مضطرة لتناول الطعام- لمراكمة المزيد من الكارما المزيد من الصلات - لأتمكن من القيام بعمل مختلف، بدلا من مجرد راهبة تنظيف في معبد صغير. حتى آنذاك، لم أفكر بأن أكون معلمة، لا شيء. حيث أنه ذات يوم، جاءت مجموعة من الأمريكيين من أصل أفريقي يطرقون بابي وقالوا إنهم يبحثون عن المعلمة تشينغ. ثم بعد ذلك، هربت، وذهبت إلى ألمانيا، ذهبت إلى تايوان (فورموزا). لا، لتايوان (فورموزا) أولاً، الأمريكان لاحقوني. كانوا يطاردونني دائماً. وبعد ذلك قلت، "إذا، ما الضير في ذلك." خرجت للوعظ، مساعدة الناس.

الأمر هو أن هذه المجموعة من الأميركيين الأفارقة، لم يعرفوا شيئا عن النور (السماوي الداخلي) والصوت (السماوية الداخلي). كانوا يمارسون التقاليد الروحية أفريقية، ويمارس هونها باجتهاد، بحيث أصبحوا أكثر استبصاراً. كان بوسعهم بلوغ النشوة وأخبار الناس عما حدث لهم، وماذا يجب أن يفعلوا لعلاج متاعبهم آنذاك، الأشخاص الآخرين. رأيتها ذات مرة وهي منتشية. كانت كبيرة للغاية هكذا. كان زوجها كبيرة جدا هكذا، ثلث حجمها أو ربعه أو خمسه حتى، نحيف للغاية ويافع. ولكن عندما كانت في نشوة، كان يمكن أن تسقط وبوسعه أن يحملها كما لو أنه يحمل قطعة من الورق. كان ذلك مضحكا. وظلت تخبر الناس ما هذا وما ذاك، دون معرفة ما الذي كانت تقوله. بعد ذلك استيقظت، ولم تتذكر شيء مما كانت تقوله. وجاء الناس إليها وطلبوا مساعدتها وكل ذلك. ودُهنت كملكة. كان اسمها الملكة أزولا. لم يكن اسمها، كان مجرد لقب روحي لها بعد أن مارست تقاليدها، التقاليد الأفريقية. ثم في أوقات معينة، كان عليها أن تتمدد على الأرض ثم عليها أن تستلقي على حجر، حجر كوسادة. ليس وسادة، ليس طرياً، ليس أرض طرية، مجرد حجر لرأسها. لمدة تسعة أيام، دون أكل أو شرب. كانوا يصوموا في بعض الأحيان، بحال أرادوا طلب شيء من الآلهة. لتسعة أيام، تسعة أيام ولياليها، كان عليها أن تستلقي دون حراك على الاطلاق، ويسير الناس من حولها يرددون أو يتلون مانترات غامضة وكل ذلك. وبعد تسعة أيام، عادت وتحدثت عن الرؤية التي رأتها خلال هذه الأيام التسعة. ومن ثم وفقا لذلك، إما أن تصبح ملكة أو أميرة، أو مجرد نوع آخر من الألقاب. لذا، حصلت على لقب الملكة، "الملكة أزولا." كان ذلك لقب، أعطي لها من السماء.

وهذا النوع من الناس جاؤوا إلي للحصول على التلقين. جاءت الملكة إلى منزلي. الملكة السماوية جاءت إلى منزلي، ليست ملكة عادية. كان عليها أن تخبر رؤيتها إلى المجلس، شيخ مجلس إيمانها، ثم قرروا ما هو اللقب، ما هو المستوى الذي وصلت إليه. وكانوا جميعا يعرفون، لذلك لا يمكنها أن تكذب. هؤلاء الشيوخ، هم أكثر قوة بكثير، أكثر استبصار، وأكثر تخاطر منها، بالطبع. لذلك، ليس ثمة كذب هناك، لا يمكنهم. هكذا أصبحت ملكة. ثم هذا النوع من الملكة جاءت إلى معبدي، إلى راهبة متواضعة، تنظف المراحيض آنذاك، وطلبت استلام التلقين. قلت لها: "كيف عرفت هذا المكان؟" قالت، لقد أخبروها عنه في رؤيتها. لقد نسيت " تشينغ هاي." تذكرت " تشينغ" فقط كما تذكرت العنوان جيدا. جاءت مع مجموعة من أتباعها، وكذلك، أنا لا أتذكر، ملك أو ملكة، أيا كان، أميرة. قلت: "أنا لا أصدق كيف تعرفين كل هذا. ربما أخبرك شخص ما." قالت: "لا، لم يخبرني أحد." المرشد الداخلي أخبرها بالذهاب إلى هذا العنوان.

هذا المعبد ليس... لا يبدو مثل معبد بوذي عادي. انه مجرد مبنى، جزء من البناء الملحق بكل الكتلة الطويلة، مجرد جزء منه. تم تحويله إلى معبد. والمعلم في حينها، اشترى ذلك المعبد لتعليم التلاميذ الأمريكان. كان كل ثلاثة أشهر، يذهب إلى هناك. مع تلاميذه، أنا أحصيهم على إصبعي، ربما حوالي 30, 40, معبد صغير. وهم يأتون كل يوم أحد للاستماع اليه وقال انه يعقد خلوة تأملية معهم أحياناً. وكان ضمن الخلوة ربما 20 أو 20شخص تقريبا. حتى انه لا يشبه معبد مشهور. لا يبدو وكأنه معبد من الخارج انها مجرد شقة عادية.

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد